دبس الرمان ويكيبديا

دبس الرمان ويكيبديا
دبس الرمان ويكيبديا

تعديل – تعديل مصدري – تعديل ويكي بيانات

دبس الرمان هو سائل سميك يحضر من عصير ثمرات الرمان المكثف.[1] طعمه شديد الحموضة مع القليل من الحلاوة، لونه أحمر قاتم.

يمكن تحضير دبس الرمان منزلياً بالطريقة التالية:

يمكن تحضيره منزلياً باستخدام عصير الرمان فيغلى على النار وتزال الرغوة عن وجهه حتى يتكثف ويأخذ القوام المرغوب به. يمكن إضافة القليل من الملح عند نهاية الطهي.

دبس رمان هو خير الحموض المحفوظة التي تضاف إلى الطعام ويستعمل طبياً لمعالجة أمراض الفم واللثة.
دبس الرمان ويكيبديا

لعصير الرمان الحامض خواص هاضمة ممتازة لارتفاع نسبة الحموض العضوية فيه وخاصة بالنسبة لهضم الدسم، وهذا يساعد أيضاً على الوقاية من النقرس ومنع تشكل الحصى الكلوية. لذا يستعمل بإضافته إلى المآكل الغليظة فيساعد على هضمها وعلى تخليص الأمعاء منها.

يصنع عصير الرمان Pomegranate juice من ثمرة الرمان. يستخدم في الطهي كعصير طازج وكشراب مركز في المناسبات ومع الوجبات. ويحتوي

عصير الرمان على العديد من الفوائد التي تعود على الانسان. ينتشر عصير الرمان ومنتجاته الأخرى مثل دبس الرمان في مناطق الشرق الأوسط ووسط آسيا.

فاكهة الرمان هي ثمار كروية ذات مظهر فريد مع قشرة حمراء أو لون أخضر أو بينهما ذات جدار وجدران داخلية إسفنجية بيضاء أو صفراء وبذور بيضاء مغلفة بشكل فردي في أكياس عصير حمراء سميكة. تتمتع أكياس العصير بطعم حلو وحامض طيب الطعم والبذور الصالحة للأكل لها قوام مقرمش.[1]
شجرة الرمان ذات أزهار بيضاء وحمراء جميلة تتحول إلى ثمار لذيذة ذات جلد قرمزي اللون أو أصفر محمر تدعى جلنار، ويحتوي غلاف هذه الثمرة على المئات من الحبوب المائية اللامعة الحمراء أو البيضاء اللون وفي كل حبة بذرة صلبة أو لينة وفقاً للنوعية والصنف.

الرمان شجيرة يصل ارتفاعها إلى 6 أمتار لها أغصان متدلية، في أطرافها أشواك، وأغصانها وأوراقها تميل إلى اللون الأحمر. وأزهارها حمراء فاتحة اللون جميلة المنظر. والثمرة كروية الشكل تحمل تاجاً، بينما قشرة الثمرة جلدية القوام، وتحتوي الثمرة على كثير من البذور الحمراء أو تميل إلى البياض أحيانا ولكن في الغالب تكون بلون أحمر قاني. أما الأوراق فتسقط في الخريف ولذا فإن شجرة الرمان ليست دائمة الخضرة. وتسمى أزهار الرمان بالجلنار وهي كلمة معربة لكلمة كلنار الفارسية التي معناها ورد الرمان. ويعرف الرمان باللغة الفرعونية باسم “رمن” وفي القبطية “إيرمان”

عصير الفاكهة Fruit Juices

دبس الرمان ويكيبديا

يحضر عصير الفاكهة عادة مباشرة من الفاكهة بالوسائل الميكانيكية وكذلك من مركزات العصير بالتخفيف بالماء. يبلغ محتوى المادة الصلبة عادة نحو 5-20%. تستهلك العصائر كما هي، أو تستخدم كمنتجات متوسطة، مثلا، في انتاج الشرابات والهلامات وشراب الليمون بعصير الفاكهة أو ملبسات الفاكهة. يخضع انتاج عصير الفاكهة في أغلب البلدان إلى أحكام القانون. يحلى عصير الفاكهة المحضر من الحمضيات عادة بإضافة السكروز، أو الغلوكوز، أو الفركتوز. وتعطي إضافة السكر ثم التخفيف بالماء شرابات الفاكهة استقر الاستهلاك الفردي من الشرابات وعصير الفاكهة، في ألمانيا، منذ 1990، عند 40 لیترا.[2]

يتضمن انتاج عصير الفواكه الخطوات التالية: تحضير الفاكهة والاستخلاص والمعالجة وحفظ العصير.

تحضير الفاكهة Preparation of the Fruit يشتمل تحضير الفاكهة على الغسل والشطف والتشذيب، أي استبعاد الفواكه الفجة والرديئة ، ثم تنزع النوى والبذور وسوقها وأعوادها وأقماعها . ينجز تفتيت الفاكهة ميكانيكيا في مطاحن أو حراريا بالتسخين ( يحدث التشطر الحراري عند 980 م ) أو بالتجميد ( إلى مادون -95 م ). يمكن زيادة المردود بنسبة تصل إلى 90% بتدرك البكتين إنزيمية ( ” تخمر الهريسة “، لاسيما الفواكه ذات النوى، أو باللجوء إلى إجراءات مثل الأمواج فوق الصوتية أو إنشاء المسامات كهربائية. تقوم الطريقة الأخيرة على إخضاع المادة النيئة إلى تفتيت أولي، ماتلبث بعدها الخلايا أن تفتح بوساطة النبضات الكهربائية من حقول عالية الشدة، مثلا 2-5 كيلو فولط / سم.[2]

استخلاص العصير Juice Extraction

ينجز استخلاص العصير بعمليات مستمرة أو غير مستمرة أو عملیات کالترشيح أو الاستخلاص تحت الفراغ. يهضم نسيج الفاكهة قبل عصرها بالإنزيمات المحللة للسيللوز أو المحللة للبكتين في الدرجة 250 م كل ذلك يؤدي إلى زيادة المردود. وهكذا يمكن بهذه الطريقة تحويل الفاكهة، لاسيما ذات القوام الطري، مباشرة إلى عصير قابل للشرب دون إضافة الماء المخطط: تحضير – غسيل – هرس – معالجة بالإنزيم – ترشيح – تعقيم – تعبئة.[2]

معالجة العصير Juice Treatment

تشتمل خطوة معالجة العصير على التنقية والتصفية، أي إزالة العكر والتثبيت لمنع مزيد من العكر. تشتمل الخطوة السالفة عادة على المعالجة بالإنزيمات، المحللة للبكتين بشكل خاص ، وعند الضرورة نزع النشاء والبولي فينول ( عديدات الفينول ) باستخدام الهلام لوحده أو مصحوبا بحمض السيليسك الغروي أو التانين ، أو البولي فينيل البيرولیدون. تزال أخيرا البروتينات بالامتزاز على البيلون ( البنتونایت ). تنجز تصفية العصير بالترشيح عبر صحائف مسامية أو عبر طبقات من السيللوز أو من الأسبستوس. وبما أن انتاج العصير يعطي عصير مشبعة جدا بمركبات شديدة الحساسية تجاه أكسجين الهواء كان لابد من استبعاد الهواء، ويتحقق ذلك بخطوة تفریغ أو بقرقرة العصير بغاز خامل كيميائية، مثل غاز Na أو غاز CO2. تنتج عصائر الفواكه ( باستثناء عصير الحمضيات ) بشکل سوائل شفافة، مصفاة، بالرغم من وجود بعض أنواع العصير العكرة، لذا كان لابد من اتخاذ الترتيبات اللازمة لانتاج عصير بمعلقات عكر ثابتة، ويتحقق ذلك مع عصير الفاكهة ذات النوى، بمعالجة قصيرة مستحضرات بولي غالاکتوروناز التي تمتلك نشاط استراز بكتين منخفضة وهي التي تتدرك فيما بعد جزئيا وبالتالي تثبت المكونات اللازمة للعكر. أما عصير الحمضيات ( الليمون والبرتقال والجريب فروت ) فيعالج حرارية التعطيل استراز البكتين الداخلية المنشأ، والتي لولا ذلك، كانت ستعطي حمض البكتيك الذي يمكنه التكدس والتندف بوجود أيونات +2Ca. لكن نظرا لأن المعالجة الحرارية تخرب رائحة الفاكهة، لذلك يفضل استخدام بولي غالاکتوروناز. يسبب هذا الإنزيم تدرك حمض البكتيك إلى حد يتوقف عنده التندف بوجود الكاتيونات الثنائية التكافؤ.[2]

الحفظ Preservation

وأخيرا تشتمل خطوة حفظ عصير الفاكهة البسترة والحفظ بالتجميد والخزن تحت جو خامل، أو التركيز والتجفيف. تقتل البسترة الجرثومي وتعطل الإنزيمات لاسيما أو كسیداز الفينول. وبما أن زمن تسخين مطول هو عامل حاسم في الجودة، لذا تفضل المعالجة الحرارية قصيرة الأمد العالية درجة الحرارة، باستخدام المبادلات الحرارية ذات الصفائح العصير الصافي 85-92 ° م ، 10-15 ثوان ؛ روبة الفاكهة حتی 105 م وحتى 30 ثانية ) متبوعا بتبريد سريع. يحفظ العصير في خزانات عقيمة . وقد تؤدي عمليات التعبئة للتسويق إلى عودة الاحتشاء ( أو الخمج ) لذلك ثمة حاجة إلى عملية بسترة ثانية، ويتحقق ذلك بتعبئة العصير المسخن في أوعية مسبقة التسخين، أو تسخين الأوعية المملوءة والمختومة في غرف أو أنفاق مبسترة. يتضمن الحفظ بالتجميد عادة تحويل العصير أو مركز العصير إلى روبة مثلجة ( عند 2.5 م إلى 6.5 ° م )، ثم التعبئة والتبريد إلى درجة حرارة التخزين في مكان التسويق. يبقى المنتج مستقرة مدة 5-10 أشهر في بحال من درجات الحرارة -18 ° م إلى -23 ° م أما التخزين في جو خامل فيستند إلى حقيقة أن العصير المرشح والمعقم ثابت میکروبیولوجيا في درجات حرارة أدنی من 10 م وفي جو يحتوي ما يزيد على 14.6 غ من CO2 / ليتر. وكي يتحقق هذا التركيز من CO2 ينبغي أن تكون الحاوية المليئة تحت ضغط يساوي 0.59 ميغا باسكال في 10 ° م أو يساوي 0.47 ميغاباسكال في 25 م .

يسكب عصير الفاكهة عند اعداده للبيع في أوعية متنوعة ، مثل أوعية من الزجاج، أو أواني بلاستيكية من البولي ايثيلين أو علب من الألمنيوم أو علب من كرتون مبطن بالألمنيوم.[2]

المنتجات الجانبية Side Products

يدعي ما يخلفه انتاج عصير الفاكهة ب الثفل Pomace. يستخدم ثفل الفواكه الحمضية والتفاح في استرداد البكتين . وتستخدم مخلفات الفواكه الأخرى علف للحيوانات أو كسماد عضوي أو تحرق.[2]

مركزات ( مكثفات) عصير الفاكهة Fruit Juice Concentrates

تعد مركزات عصير الفاكهة أكثر ثباتا كيميائية وجرثومية من عصير الفواكه، ولكن تخزينها ونقلها أقل تكلفة. يساوي المحتوى الصلب المادة الحافة ) في المركزات 60-75%. وفضلا عن المركزات تنتج أصناف وسطية، أقل ثبات وبنسبة المادة الجافة% 36-48، تبستر هذه الأصناف من أنصاف المركزات في 287 م. ينجز ترکیز عصير الفاكهة بالتبخير أو بالتجميد أو بعملية تشتمل على الترشيح تحت الضغط العالي. في البداية يتدرك البكتين لتحاشي اللزوجة العالية وتوضع الهلامة ( من الخواص غير المرغوب بها ).[2]

أُجريت العديد من الدراسات الأولية حول الفوائد الصحية المحتملة لشرب عصير الرمان، [3] ولكن لا يوجد دليل قوي يشير إلى أي تأثير في إدارة ضغط الدم، [4] علاج السرطان، [5] تنظيم الغلوكوز والأنسولين، [6] أو أمراض القلب.[3] يجب أيضًا موازنة أي فوائد محتملة مقابل محتواها العالي من السعرات الحرارية المشتق من السكريات الطبيعية.[7]

قد تكون التداخلات الدوائية ممكنة أيضًا. في أحد الحالات عُولج رجل يبلغ من العمر 48 عامًا مصابًا باعتلال عضلي أساسي باستخدام إزيتيميب 10 ملغ / يوم وروسيوفاستاتين 5 ملغ كل يوم لمدة 17 شهرًا. بعد ثلاثة أسابيع من شرب 200 مل من عصير الرمان مرتين في الأسبوع، كان يعاني من ألم في الفخذ ومستوى مرتفع من انزيم الكرياتين كيناز creatine kinase في الدم مما يشير إلى انحلال الربيدات rhabdomyolysis. اشتبه الأطباء في تثبيط تنافسي لإنزيمات P450 في الكبد عن طريق عصير الرمان (مثل عصير الجريب فروت).

من الفوائد الطبية لللرمان وعصيره والتي تم اثباتها طبيا:[8]

كل 8 أونصات من عصير الرمان تحتوي على[1]

قامت شركة بوم ووندرفول’POM Wonderful المُصنعة لمنتجات الرمان بالترويج للفوائد الصحية لعصير الرمان. وفي سبتمبر 2010، كانت الشركة ومديروها موضوع شكوى إعلانية كاذبة من قبل لجنة التجارة الفيدرالية (Federal Trade Commission -FTC).[9] في مايو 2012، بعد جلسة استماع، أصدر قاضي القانون الإداري رأيًا يؤيد مزاعم إعلان كاذبة معينة في شكوى لجنة التجارة الفيدرالية – استنادًا إلى ادعاءات ضمنية وليس صريحة – وإيجاد بوم ووندرفول في نقاط أخرى.[10] ظلت دعوى بوم ووندرفول في محكمة المقاطعة الأمريكية U.S. District Court معلقة منذ 23 مايو 2012.[11]

دبس الرمان هو شراب فواكه مصنوع من عصير الرمان، وليس دبس قصب السكر. وهو عصير نوع لاذع من الرمان، يتبخر لتكوين سائل أحمر غامق سميك. فهو يستخدم في إيران فسنجون وفي تركيا دولما والسلطات المختلفة مثل salatası كوبان.[12] يطلق عليه بالفارسية rob e ænar، في تركيا يسمى Nar ekşisi، وفي أذربيجان narşərab.

يعد بيع عصير الرمان في الشارع من المهن التقليدية في الكثير من دول العالم لبساطة إعداده والرغبة الدائمة في شربه حيث يُعصر بعصارة يدوية ويُبرَّد بالثلج ويوضع في زجاج ويُباع للمارة بالطريق.


الرمانDownloads-icon


“US FTC Office of Administrative Law Judges Docket No. 9344 In the Matter of Pom Wonderful LLC and Roll Global LLC, et al Initial Decision dated May 17, 2012”Downloads-icon

يصنع عصير الرمان Pomegranate juice من ثمرة الرمان. يستخدم في الطهي كعصير طازج وكشراب مركز في المناسبات ومع الوجبات. ويحتوي

عصير الرمان على العديد من الفوائد التي تعود على الانسان. ينتشر عصير الرمان ومنتجاته الأخرى مثل دبس الرمان في مناطق الشرق الأوسط ووسط آسيا.

فاكهة الرمان هي ثمار كروية ذات مظهر فريد مع قشرة حمراء أو لون أخضر أو بينهما ذات جدار وجدران داخلية إسفنجية بيضاء أو صفراء وبذور بيضاء مغلفة بشكل فردي في أكياس عصير حمراء سميكة. تتمتع أكياس العصير بطعم حلو وحامض طيب الطعم والبذور الصالحة للأكل لها قوام مقرمش.[1]
شجرة الرمان ذات أزهار بيضاء وحمراء جميلة تتحول إلى ثمار لذيذة ذات جلد قرمزي اللون أو أصفر محمر تدعى جلنار، ويحتوي غلاف هذه الثمرة على المئات من الحبوب المائية اللامعة الحمراء أو البيضاء اللون وفي كل حبة بذرة صلبة أو لينة وفقاً للنوعية والصنف.

الرمان شجيرة يصل ارتفاعها إلى 6 أمتار لها أغصان متدلية، في أطرافها أشواك، وأغصانها وأوراقها تميل إلى اللون الأحمر. وأزهارها حمراء فاتحة اللون جميلة المنظر. والثمرة كروية الشكل تحمل تاجاً، بينما قشرة الثمرة جلدية القوام، وتحتوي الثمرة على كثير من البذور الحمراء أو تميل إلى البياض أحيانا ولكن في الغالب تكون بلون أحمر قاني. أما الأوراق فتسقط في الخريف ولذا فإن شجرة الرمان ليست دائمة الخضرة. وتسمى أزهار الرمان بالجلنار وهي كلمة معربة لكلمة كلنار الفارسية التي معناها ورد الرمان. ويعرف الرمان باللغة الفرعونية باسم “رمن” وفي القبطية “إيرمان”

عصير الفاكهة Fruit Juices

دبس الرمان ويكيبديا

يحضر عصير الفاكهة عادة مباشرة من الفاكهة بالوسائل الميكانيكية وكذلك من مركزات العصير بالتخفيف بالماء. يبلغ محتوى المادة الصلبة عادة نحو 5-20%. تستهلك العصائر كما هي، أو تستخدم كمنتجات متوسطة، مثلا، في انتاج الشرابات والهلامات وشراب الليمون بعصير الفاكهة أو ملبسات الفاكهة. يخضع انتاج عصير الفاكهة في أغلب البلدان إلى أحكام القانون. يحلى عصير الفاكهة المحضر من الحمضيات عادة بإضافة السكروز، أو الغلوكوز، أو الفركتوز. وتعطي إضافة السكر ثم التخفيف بالماء شرابات الفاكهة استقر الاستهلاك الفردي من الشرابات وعصير الفاكهة، في ألمانيا، منذ 1990، عند 40 لیترا.[2]

يتضمن انتاج عصير الفواكه الخطوات التالية: تحضير الفاكهة والاستخلاص والمعالجة وحفظ العصير.

تحضير الفاكهة Preparation of the Fruit يشتمل تحضير الفاكهة على الغسل والشطف والتشذيب، أي استبعاد الفواكه الفجة والرديئة ، ثم تنزع النوى والبذور وسوقها وأعوادها وأقماعها . ينجز تفتيت الفاكهة ميكانيكيا في مطاحن أو حراريا بالتسخين ( يحدث التشطر الحراري عند 980 م ) أو بالتجميد ( إلى مادون -95 م ). يمكن زيادة المردود بنسبة تصل إلى 90% بتدرك البكتين إنزيمية ( ” تخمر الهريسة “، لاسيما الفواكه ذات النوى، أو باللجوء إلى إجراءات مثل الأمواج فوق الصوتية أو إنشاء المسامات كهربائية. تقوم الطريقة الأخيرة على إخضاع المادة النيئة إلى تفتيت أولي، ماتلبث بعدها الخلايا أن تفتح بوساطة النبضات الكهربائية من حقول عالية الشدة، مثلا 2-5 كيلو فولط / سم.[2]

استخلاص العصير Juice Extraction

ينجز استخلاص العصير بعمليات مستمرة أو غير مستمرة أو عملیات کالترشيح أو الاستخلاص تحت الفراغ. يهضم نسيج الفاكهة قبل عصرها بالإنزيمات المحللة للسيللوز أو المحللة للبكتين في الدرجة 250 م كل ذلك يؤدي إلى زيادة المردود. وهكذا يمكن بهذه الطريقة تحويل الفاكهة، لاسيما ذات القوام الطري، مباشرة إلى عصير قابل للشرب دون إضافة الماء المخطط: تحضير – غسيل – هرس – معالجة بالإنزيم – ترشيح – تعقيم – تعبئة.[2]

معالجة العصير Juice Treatment

تشتمل خطوة معالجة العصير على التنقية والتصفية، أي إزالة العكر والتثبيت لمنع مزيد من العكر. تشتمل الخطوة السالفة عادة على المعالجة بالإنزيمات، المحللة للبكتين بشكل خاص ، وعند الضرورة نزع النشاء والبولي فينول ( عديدات الفينول ) باستخدام الهلام لوحده أو مصحوبا بحمض السيليسك الغروي أو التانين ، أو البولي فينيل البيرولیدون. تزال أخيرا البروتينات بالامتزاز على البيلون ( البنتونایت ). تنجز تصفية العصير بالترشيح عبر صحائف مسامية أو عبر طبقات من السيللوز أو من الأسبستوس. وبما أن انتاج العصير يعطي عصير مشبعة جدا بمركبات شديدة الحساسية تجاه أكسجين الهواء كان لابد من استبعاد الهواء، ويتحقق ذلك بخطوة تفریغ أو بقرقرة العصير بغاز خامل كيميائية، مثل غاز Na أو غاز CO2. تنتج عصائر الفواكه ( باستثناء عصير الحمضيات ) بشکل سوائل شفافة، مصفاة، بالرغم من وجود بعض أنواع العصير العكرة، لذا كان لابد من اتخاذ الترتيبات اللازمة لانتاج عصير بمعلقات عكر ثابتة، ويتحقق ذلك مع عصير الفاكهة ذات النوى، بمعالجة قصيرة مستحضرات بولي غالاکتوروناز التي تمتلك نشاط استراز بكتين منخفضة وهي التي تتدرك فيما بعد جزئيا وبالتالي تثبت المكونات اللازمة للعكر. أما عصير الحمضيات ( الليمون والبرتقال والجريب فروت ) فيعالج حرارية التعطيل استراز البكتين الداخلية المنشأ، والتي لولا ذلك، كانت ستعطي حمض البكتيك الذي يمكنه التكدس والتندف بوجود أيونات +2Ca. لكن نظرا لأن المعالجة الحرارية تخرب رائحة الفاكهة، لذلك يفضل استخدام بولي غالاکتوروناز. يسبب هذا الإنزيم تدرك حمض البكتيك إلى حد يتوقف عنده التندف بوجود الكاتيونات الثنائية التكافؤ.[2]

الحفظ Preservation

وأخيرا تشتمل خطوة حفظ عصير الفاكهة البسترة والحفظ بالتجميد والخزن تحت جو خامل، أو التركيز والتجفيف. تقتل البسترة الجرثومي وتعطل الإنزيمات لاسيما أو كسیداز الفينول. وبما أن زمن تسخين مطول هو عامل حاسم في الجودة، لذا تفضل المعالجة الحرارية قصيرة الأمد العالية درجة الحرارة، باستخدام المبادلات الحرارية ذات الصفائح العصير الصافي 85-92 ° م ، 10-15 ثوان ؛ روبة الفاكهة حتی 105 م وحتى 30 ثانية ) متبوعا بتبريد سريع. يحفظ العصير في خزانات عقيمة . وقد تؤدي عمليات التعبئة للتسويق إلى عودة الاحتشاء ( أو الخمج ) لذلك ثمة حاجة إلى عملية بسترة ثانية، ويتحقق ذلك بتعبئة العصير المسخن في أوعية مسبقة التسخين، أو تسخين الأوعية المملوءة والمختومة في غرف أو أنفاق مبسترة. يتضمن الحفظ بالتجميد عادة تحويل العصير أو مركز العصير إلى روبة مثلجة ( عند 2.5 م إلى 6.5 ° م )، ثم التعبئة والتبريد إلى درجة حرارة التخزين في مكان التسويق. يبقى المنتج مستقرة مدة 5-10 أشهر في بحال من درجات الحرارة -18 ° م إلى -23 ° م أما التخزين في جو خامل فيستند إلى حقيقة أن العصير المرشح والمعقم ثابت میکروبیولوجيا في درجات حرارة أدنی من 10 م وفي جو يحتوي ما يزيد على 14.6 غ من CO2 / ليتر. وكي يتحقق هذا التركيز من CO2 ينبغي أن تكون الحاوية المليئة تحت ضغط يساوي 0.59 ميغا باسكال في 10 ° م أو يساوي 0.47 ميغاباسكال في 25 م .

يسكب عصير الفاكهة عند اعداده للبيع في أوعية متنوعة ، مثل أوعية من الزجاج، أو أواني بلاستيكية من البولي ايثيلين أو علب من الألمنيوم أو علب من كرتون مبطن بالألمنيوم.[2]

المنتجات الجانبية Side Products

يدعي ما يخلفه انتاج عصير الفاكهة ب الثفل Pomace. يستخدم ثفل الفواكه الحمضية والتفاح في استرداد البكتين . وتستخدم مخلفات الفواكه الأخرى علف للحيوانات أو كسماد عضوي أو تحرق.[2]

مركزات ( مكثفات) عصير الفاكهة Fruit Juice Concentrates

تعد مركزات عصير الفاكهة أكثر ثباتا كيميائية وجرثومية من عصير الفواكه، ولكن تخزينها ونقلها أقل تكلفة. يساوي المحتوى الصلب المادة الحافة ) في المركزات 60-75%. وفضلا عن المركزات تنتج أصناف وسطية، أقل ثبات وبنسبة المادة الجافة% 36-48، تبستر هذه الأصناف من أنصاف المركزات في 287 م. ينجز ترکیز عصير الفاكهة بالتبخير أو بالتجميد أو بعملية تشتمل على الترشيح تحت الضغط العالي. في البداية يتدرك البكتين لتحاشي اللزوجة العالية وتوضع الهلامة ( من الخواص غير المرغوب بها ).[2]

أُجريت العديد من الدراسات الأولية حول الفوائد الصحية المحتملة لشرب عصير الرمان، [3] ولكن لا يوجد دليل قوي يشير إلى أي تأثير في إدارة ضغط الدم، [4] علاج السرطان، [5] تنظيم الغلوكوز والأنسولين، [6] أو أمراض القلب.[3] يجب أيضًا موازنة أي فوائد محتملة مقابل محتواها العالي من السعرات الحرارية المشتق من السكريات الطبيعية.[7]

قد تكون التداخلات الدوائية ممكنة أيضًا. في أحد الحالات عُولج رجل يبلغ من العمر 48 عامًا مصابًا باعتلال عضلي أساسي باستخدام إزيتيميب 10 ملغ / يوم وروسيوفاستاتين 5 ملغ كل يوم لمدة 17 شهرًا. بعد ثلاثة أسابيع من شرب 200 مل من عصير الرمان مرتين في الأسبوع، كان يعاني من ألم في الفخذ ومستوى مرتفع من انزيم الكرياتين كيناز creatine kinase في الدم مما يشير إلى انحلال الربيدات rhabdomyolysis. اشتبه الأطباء في تثبيط تنافسي لإنزيمات P450 في الكبد عن طريق عصير الرمان (مثل عصير الجريب فروت).

من الفوائد الطبية لللرمان وعصيره والتي تم اثباتها طبيا:[8]

كل 8 أونصات من عصير الرمان تحتوي على[1]

قامت شركة بوم ووندرفول’POM Wonderful المُصنعة لمنتجات الرمان بالترويج للفوائد الصحية لعصير الرمان. وفي سبتمبر 2010، كانت الشركة ومديروها موضوع شكوى إعلانية كاذبة من قبل لجنة التجارة الفيدرالية (Federal Trade Commission -FTC).[9] في مايو 2012، بعد جلسة استماع، أصدر قاضي القانون الإداري رأيًا يؤيد مزاعم إعلان كاذبة معينة في شكوى لجنة التجارة الفيدرالية – استنادًا إلى ادعاءات ضمنية وليس صريحة – وإيجاد بوم ووندرفول في نقاط أخرى.[10] ظلت دعوى بوم ووندرفول في محكمة المقاطعة الأمريكية U.S. District Court معلقة منذ 23 مايو 2012.[11]

دبس الرمان هو شراب فواكه مصنوع من عصير الرمان، وليس دبس قصب السكر. وهو عصير نوع لاذع من الرمان، يتبخر لتكوين سائل أحمر غامق سميك. فهو يستخدم في إيران فسنجون وفي تركيا دولما والسلطات المختلفة مثل salatası كوبان.[12] يطلق عليه بالفارسية rob e ænar، في تركيا يسمى Nar ekşisi، وفي أذربيجان narşərab.

يعد بيع عصير الرمان في الشارع من المهن التقليدية في الكثير من دول العالم لبساطة إعداده والرغبة الدائمة في شربه حيث يُعصر بعصارة يدوية ويُبرَّد بالثلج ويوضع في زجاج ويُباع للمارة بالطريق.


الرمانDownloads-icon


“US FTC Office of Administrative Law Judges Docket No. 9344 In the Matter of Pom Wonderful LLC and Roll Global LLC, et al Initial Decision dated May 17, 2012”Downloads-icon

يصنع عصير الرمان Pomegranate juice من ثمرة الرمان. يستخدم في الطهي كعصير طازج وكشراب مركز في المناسبات ومع الوجبات. ويحتوي

عصير الرمان على العديد من الفوائد التي تعود على الانسان. ينتشر عصير الرمان ومنتجاته الأخرى مثل دبس الرمان في مناطق الشرق الأوسط ووسط آسيا.

فاكهة الرمان هي ثمار كروية ذات مظهر فريد مع قشرة حمراء أو لون أخضر أو بينهما ذات جدار وجدران داخلية إسفنجية بيضاء أو صفراء وبذور بيضاء مغلفة بشكل فردي في أكياس عصير حمراء سميكة. تتمتع أكياس العصير بطعم حلو وحامض طيب الطعم والبذور الصالحة للأكل لها قوام مقرمش.[1]
شجرة الرمان ذات أزهار بيضاء وحمراء جميلة تتحول إلى ثمار لذيذة ذات جلد قرمزي اللون أو أصفر محمر تدعى جلنار، ويحتوي غلاف هذه الثمرة على المئات من الحبوب المائية اللامعة الحمراء أو البيضاء اللون وفي كل حبة بذرة صلبة أو لينة وفقاً للنوعية والصنف.

الرمان شجيرة يصل ارتفاعها إلى 6 أمتار لها أغصان متدلية، في أطرافها أشواك، وأغصانها وأوراقها تميل إلى اللون الأحمر. وأزهارها حمراء فاتحة اللون جميلة المنظر. والثمرة كروية الشكل تحمل تاجاً، بينما قشرة الثمرة جلدية القوام، وتحتوي الثمرة على كثير من البذور الحمراء أو تميل إلى البياض أحيانا ولكن في الغالب تكون بلون أحمر قاني. أما الأوراق فتسقط في الخريف ولذا فإن شجرة الرمان ليست دائمة الخضرة. وتسمى أزهار الرمان بالجلنار وهي كلمة معربة لكلمة كلنار الفارسية التي معناها ورد الرمان. ويعرف الرمان باللغة الفرعونية باسم “رمن” وفي القبطية “إيرمان”

عصير الفاكهة Fruit Juices

دبس الرمان ويكيبديا

يحضر عصير الفاكهة عادة مباشرة من الفاكهة بالوسائل الميكانيكية وكذلك من مركزات العصير بالتخفيف بالماء. يبلغ محتوى المادة الصلبة عادة نحو 5-20%. تستهلك العصائر كما هي، أو تستخدم كمنتجات متوسطة، مثلا، في انتاج الشرابات والهلامات وشراب الليمون بعصير الفاكهة أو ملبسات الفاكهة. يخضع انتاج عصير الفاكهة في أغلب البلدان إلى أحكام القانون. يحلى عصير الفاكهة المحضر من الحمضيات عادة بإضافة السكروز، أو الغلوكوز، أو الفركتوز. وتعطي إضافة السكر ثم التخفيف بالماء شرابات الفاكهة استقر الاستهلاك الفردي من الشرابات وعصير الفاكهة، في ألمانيا، منذ 1990، عند 40 لیترا.[2]

يتضمن انتاج عصير الفواكه الخطوات التالية: تحضير الفاكهة والاستخلاص والمعالجة وحفظ العصير.

تحضير الفاكهة Preparation of the Fruit يشتمل تحضير الفاكهة على الغسل والشطف والتشذيب، أي استبعاد الفواكه الفجة والرديئة ، ثم تنزع النوى والبذور وسوقها وأعوادها وأقماعها . ينجز تفتيت الفاكهة ميكانيكيا في مطاحن أو حراريا بالتسخين ( يحدث التشطر الحراري عند 980 م ) أو بالتجميد ( إلى مادون -95 م ). يمكن زيادة المردود بنسبة تصل إلى 90% بتدرك البكتين إنزيمية ( ” تخمر الهريسة “، لاسيما الفواكه ذات النوى، أو باللجوء إلى إجراءات مثل الأمواج فوق الصوتية أو إنشاء المسامات كهربائية. تقوم الطريقة الأخيرة على إخضاع المادة النيئة إلى تفتيت أولي، ماتلبث بعدها الخلايا أن تفتح بوساطة النبضات الكهربائية من حقول عالية الشدة، مثلا 2-5 كيلو فولط / سم.[2]

استخلاص العصير Juice Extraction

ينجز استخلاص العصير بعمليات مستمرة أو غير مستمرة أو عملیات کالترشيح أو الاستخلاص تحت الفراغ. يهضم نسيج الفاكهة قبل عصرها بالإنزيمات المحللة للسيللوز أو المحللة للبكتين في الدرجة 250 م كل ذلك يؤدي إلى زيادة المردود. وهكذا يمكن بهذه الطريقة تحويل الفاكهة، لاسيما ذات القوام الطري، مباشرة إلى عصير قابل للشرب دون إضافة الماء المخطط: تحضير – غسيل – هرس – معالجة بالإنزيم – ترشيح – تعقيم – تعبئة.[2]

معالجة العصير Juice Treatment

تشتمل خطوة معالجة العصير على التنقية والتصفية، أي إزالة العكر والتثبيت لمنع مزيد من العكر. تشتمل الخطوة السالفة عادة على المعالجة بالإنزيمات، المحللة للبكتين بشكل خاص ، وعند الضرورة نزع النشاء والبولي فينول ( عديدات الفينول ) باستخدام الهلام لوحده أو مصحوبا بحمض السيليسك الغروي أو التانين ، أو البولي فينيل البيرولیدون. تزال أخيرا البروتينات بالامتزاز على البيلون ( البنتونایت ). تنجز تصفية العصير بالترشيح عبر صحائف مسامية أو عبر طبقات من السيللوز أو من الأسبستوس. وبما أن انتاج العصير يعطي عصير مشبعة جدا بمركبات شديدة الحساسية تجاه أكسجين الهواء كان لابد من استبعاد الهواء، ويتحقق ذلك بخطوة تفریغ أو بقرقرة العصير بغاز خامل كيميائية، مثل غاز Na أو غاز CO2. تنتج عصائر الفواكه ( باستثناء عصير الحمضيات ) بشکل سوائل شفافة، مصفاة، بالرغم من وجود بعض أنواع العصير العكرة، لذا كان لابد من اتخاذ الترتيبات اللازمة لانتاج عصير بمعلقات عكر ثابتة، ويتحقق ذلك مع عصير الفاكهة ذات النوى، بمعالجة قصيرة مستحضرات بولي غالاکتوروناز التي تمتلك نشاط استراز بكتين منخفضة وهي التي تتدرك فيما بعد جزئيا وبالتالي تثبت المكونات اللازمة للعكر. أما عصير الحمضيات ( الليمون والبرتقال والجريب فروت ) فيعالج حرارية التعطيل استراز البكتين الداخلية المنشأ، والتي لولا ذلك، كانت ستعطي حمض البكتيك الذي يمكنه التكدس والتندف بوجود أيونات +2Ca. لكن نظرا لأن المعالجة الحرارية تخرب رائحة الفاكهة، لذلك يفضل استخدام بولي غالاکتوروناز. يسبب هذا الإنزيم تدرك حمض البكتيك إلى حد يتوقف عنده التندف بوجود الكاتيونات الثنائية التكافؤ.[2]

الحفظ Preservation

وأخيرا تشتمل خطوة حفظ عصير الفاكهة البسترة والحفظ بالتجميد والخزن تحت جو خامل، أو التركيز والتجفيف. تقتل البسترة الجرثومي وتعطل الإنزيمات لاسيما أو كسیداز الفينول. وبما أن زمن تسخين مطول هو عامل حاسم في الجودة، لذا تفضل المعالجة الحرارية قصيرة الأمد العالية درجة الحرارة، باستخدام المبادلات الحرارية ذات الصفائح العصير الصافي 85-92 ° م ، 10-15 ثوان ؛ روبة الفاكهة حتی 105 م وحتى 30 ثانية ) متبوعا بتبريد سريع. يحفظ العصير في خزانات عقيمة . وقد تؤدي عمليات التعبئة للتسويق إلى عودة الاحتشاء ( أو الخمج ) لذلك ثمة حاجة إلى عملية بسترة ثانية، ويتحقق ذلك بتعبئة العصير المسخن في أوعية مسبقة التسخين، أو تسخين الأوعية المملوءة والمختومة في غرف أو أنفاق مبسترة. يتضمن الحفظ بالتجميد عادة تحويل العصير أو مركز العصير إلى روبة مثلجة ( عند 2.5 م إلى 6.5 ° م )، ثم التعبئة والتبريد إلى درجة حرارة التخزين في مكان التسويق. يبقى المنتج مستقرة مدة 5-10 أشهر في بحال من درجات الحرارة -18 ° م إلى -23 ° م أما التخزين في جو خامل فيستند إلى حقيقة أن العصير المرشح والمعقم ثابت میکروبیولوجيا في درجات حرارة أدنی من 10 م وفي جو يحتوي ما يزيد على 14.6 غ من CO2 / ليتر. وكي يتحقق هذا التركيز من CO2 ينبغي أن تكون الحاوية المليئة تحت ضغط يساوي 0.59 ميغا باسكال في 10 ° م أو يساوي 0.47 ميغاباسكال في 25 م .

يسكب عصير الفاكهة عند اعداده للبيع في أوعية متنوعة ، مثل أوعية من الزجاج، أو أواني بلاستيكية من البولي ايثيلين أو علب من الألمنيوم أو علب من كرتون مبطن بالألمنيوم.[2]

المنتجات الجانبية Side Products

يدعي ما يخلفه انتاج عصير الفاكهة ب الثفل Pomace. يستخدم ثفل الفواكه الحمضية والتفاح في استرداد البكتين . وتستخدم مخلفات الفواكه الأخرى علف للحيوانات أو كسماد عضوي أو تحرق.[2]

مركزات ( مكثفات) عصير الفاكهة Fruit Juice Concentrates

تعد مركزات عصير الفاكهة أكثر ثباتا كيميائية وجرثومية من عصير الفواكه، ولكن تخزينها ونقلها أقل تكلفة. يساوي المحتوى الصلب المادة الحافة ) في المركزات 60-75%. وفضلا عن المركزات تنتج أصناف وسطية، أقل ثبات وبنسبة المادة الجافة% 36-48، تبستر هذه الأصناف من أنصاف المركزات في 287 م. ينجز ترکیز عصير الفاكهة بالتبخير أو بالتجميد أو بعملية تشتمل على الترشيح تحت الضغط العالي. في البداية يتدرك البكتين لتحاشي اللزوجة العالية وتوضع الهلامة ( من الخواص غير المرغوب بها ).[2]

أُجريت العديد من الدراسات الأولية حول الفوائد الصحية المحتملة لشرب عصير الرمان، [3] ولكن لا يوجد دليل قوي يشير إلى أي تأثير في إدارة ضغط الدم، [4] علاج السرطان، [5] تنظيم الغلوكوز والأنسولين، [6] أو أمراض القلب.[3] يجب أيضًا موازنة أي فوائد محتملة مقابل محتواها العالي من السعرات الحرارية المشتق من السكريات الطبيعية.[7]

قد تكون التداخلات الدوائية ممكنة أيضًا. في أحد الحالات عُولج رجل يبلغ من العمر 48 عامًا مصابًا باعتلال عضلي أساسي باستخدام إزيتيميب 10 ملغ / يوم وروسيوفاستاتين 5 ملغ كل يوم لمدة 17 شهرًا. بعد ثلاثة أسابيع من شرب 200 مل من عصير الرمان مرتين في الأسبوع، كان يعاني من ألم في الفخذ ومستوى مرتفع من انزيم الكرياتين كيناز creatine kinase في الدم مما يشير إلى انحلال الربيدات rhabdomyolysis. اشتبه الأطباء في تثبيط تنافسي لإنزيمات P450 في الكبد عن طريق عصير الرمان (مثل عصير الجريب فروت).

من الفوائد الطبية لللرمان وعصيره والتي تم اثباتها طبيا:[8]

كل 8 أونصات من عصير الرمان تحتوي على[1]

قامت شركة بوم ووندرفول’POM Wonderful المُصنعة لمنتجات الرمان بالترويج للفوائد الصحية لعصير الرمان. وفي سبتمبر 2010، كانت الشركة ومديروها موضوع شكوى إعلانية كاذبة من قبل لجنة التجارة الفيدرالية (Federal Trade Commission -FTC).[9] في مايو 2012، بعد جلسة استماع، أصدر قاضي القانون الإداري رأيًا يؤيد مزاعم إعلان كاذبة معينة في شكوى لجنة التجارة الفيدرالية – استنادًا إلى ادعاءات ضمنية وليس صريحة – وإيجاد بوم ووندرفول في نقاط أخرى.[10] ظلت دعوى بوم ووندرفول في محكمة المقاطعة الأمريكية U.S. District Court معلقة منذ 23 مايو 2012.[11]

دبس الرمان هو شراب فواكه مصنوع من عصير الرمان، وليس دبس قصب السكر. وهو عصير نوع لاذع من الرمان، يتبخر لتكوين سائل أحمر غامق سميك. فهو يستخدم في إيران فسنجون وفي تركيا دولما والسلطات المختلفة مثل salatası كوبان.[12] يطلق عليه بالفارسية rob e ænar، في تركيا يسمى Nar ekşisi، وفي أذربيجان narşərab.

يعد بيع عصير الرمان في الشارع من المهن التقليدية في الكثير من دول العالم لبساطة إعداده والرغبة الدائمة في شربه حيث يُعصر بعصارة يدوية ويُبرَّد بالثلج ويوضع في زجاج ويُباع للمارة بالطريق.


الرمانDownloads-icon


“US FTC Office of Administrative Law Judges Docket No. 9344 In the Matter of Pom Wonderful LLC and Roll Global LLC, et al Initial Decision dated May 17, 2012”Downloads-icon

يصنع عصير الرمان Pomegranate juice من ثمرة الرمان. يستخدم في الطهي كعصير طازج وكشراب مركز في المناسبات ومع الوجبات. ويحتوي

عصير الرمان على العديد من الفوائد التي تعود على الانسان. ينتشر عصير الرمان ومنتجاته الأخرى مثل دبس الرمان في مناطق الشرق الأوسط ووسط آسيا.

فاكهة الرمان هي ثمار كروية ذات مظهر فريد مع قشرة حمراء أو لون أخضر أو بينهما ذات جدار وجدران داخلية إسفنجية بيضاء أو صفراء وبذور بيضاء مغلفة بشكل فردي في أكياس عصير حمراء سميكة. تتمتع أكياس العصير بطعم حلو وحامض طيب الطعم والبذور الصالحة للأكل لها قوام مقرمش.[1]
شجرة الرمان ذات أزهار بيضاء وحمراء جميلة تتحول إلى ثمار لذيذة ذات جلد قرمزي اللون أو أصفر محمر تدعى جلنار، ويحتوي غلاف هذه الثمرة على المئات من الحبوب المائية اللامعة الحمراء أو البيضاء اللون وفي كل حبة بذرة صلبة أو لينة وفقاً للنوعية والصنف.

الرمان شجيرة يصل ارتفاعها إلى 6 أمتار لها أغصان متدلية، في أطرافها أشواك، وأغصانها وأوراقها تميل إلى اللون الأحمر. وأزهارها حمراء فاتحة اللون جميلة المنظر. والثمرة كروية الشكل تحمل تاجاً، بينما قشرة الثمرة جلدية القوام، وتحتوي الثمرة على كثير من البذور الحمراء أو تميل إلى البياض أحيانا ولكن في الغالب تكون بلون أحمر قاني. أما الأوراق فتسقط في الخريف ولذا فإن شجرة الرمان ليست دائمة الخضرة. وتسمى أزهار الرمان بالجلنار وهي كلمة معربة لكلمة كلنار الفارسية التي معناها ورد الرمان. ويعرف الرمان باللغة الفرعونية باسم “رمن” وفي القبطية “إيرمان”

عصير الفاكهة Fruit Juices

دبس الرمان ويكيبديا

يحضر عصير الفاكهة عادة مباشرة من الفاكهة بالوسائل الميكانيكية وكذلك من مركزات العصير بالتخفيف بالماء. يبلغ محتوى المادة الصلبة عادة نحو 5-20%. تستهلك العصائر كما هي، أو تستخدم كمنتجات متوسطة، مثلا، في انتاج الشرابات والهلامات وشراب الليمون بعصير الفاكهة أو ملبسات الفاكهة. يخضع انتاج عصير الفاكهة في أغلب البلدان إلى أحكام القانون. يحلى عصير الفاكهة المحضر من الحمضيات عادة بإضافة السكروز، أو الغلوكوز، أو الفركتوز. وتعطي إضافة السكر ثم التخفيف بالماء شرابات الفاكهة استقر الاستهلاك الفردي من الشرابات وعصير الفاكهة، في ألمانيا، منذ 1990، عند 40 لیترا.[2]

يتضمن انتاج عصير الفواكه الخطوات التالية: تحضير الفاكهة والاستخلاص والمعالجة وحفظ العصير.

تحضير الفاكهة Preparation of the Fruit يشتمل تحضير الفاكهة على الغسل والشطف والتشذيب، أي استبعاد الفواكه الفجة والرديئة ، ثم تنزع النوى والبذور وسوقها وأعوادها وأقماعها . ينجز تفتيت الفاكهة ميكانيكيا في مطاحن أو حراريا بالتسخين ( يحدث التشطر الحراري عند 980 م ) أو بالتجميد ( إلى مادون -95 م ). يمكن زيادة المردود بنسبة تصل إلى 90% بتدرك البكتين إنزيمية ( ” تخمر الهريسة “، لاسيما الفواكه ذات النوى، أو باللجوء إلى إجراءات مثل الأمواج فوق الصوتية أو إنشاء المسامات كهربائية. تقوم الطريقة الأخيرة على إخضاع المادة النيئة إلى تفتيت أولي، ماتلبث بعدها الخلايا أن تفتح بوساطة النبضات الكهربائية من حقول عالية الشدة، مثلا 2-5 كيلو فولط / سم.[2]

استخلاص العصير Juice Extraction

ينجز استخلاص العصير بعمليات مستمرة أو غير مستمرة أو عملیات کالترشيح أو الاستخلاص تحت الفراغ. يهضم نسيج الفاكهة قبل عصرها بالإنزيمات المحللة للسيللوز أو المحللة للبكتين في الدرجة 250 م كل ذلك يؤدي إلى زيادة المردود. وهكذا يمكن بهذه الطريقة تحويل الفاكهة، لاسيما ذات القوام الطري، مباشرة إلى عصير قابل للشرب دون إضافة الماء المخطط: تحضير – غسيل – هرس – معالجة بالإنزيم – ترشيح – تعقيم – تعبئة.[2]

معالجة العصير Juice Treatment

تشتمل خطوة معالجة العصير على التنقية والتصفية، أي إزالة العكر والتثبيت لمنع مزيد من العكر. تشتمل الخطوة السالفة عادة على المعالجة بالإنزيمات، المحللة للبكتين بشكل خاص ، وعند الضرورة نزع النشاء والبولي فينول ( عديدات الفينول ) باستخدام الهلام لوحده أو مصحوبا بحمض السيليسك الغروي أو التانين ، أو البولي فينيل البيرولیدون. تزال أخيرا البروتينات بالامتزاز على البيلون ( البنتونایت ). تنجز تصفية العصير بالترشيح عبر صحائف مسامية أو عبر طبقات من السيللوز أو من الأسبستوس. وبما أن انتاج العصير يعطي عصير مشبعة جدا بمركبات شديدة الحساسية تجاه أكسجين الهواء كان لابد من استبعاد الهواء، ويتحقق ذلك بخطوة تفریغ أو بقرقرة العصير بغاز خامل كيميائية، مثل غاز Na أو غاز CO2. تنتج عصائر الفواكه ( باستثناء عصير الحمضيات ) بشکل سوائل شفافة، مصفاة، بالرغم من وجود بعض أنواع العصير العكرة، لذا كان لابد من اتخاذ الترتيبات اللازمة لانتاج عصير بمعلقات عكر ثابتة، ويتحقق ذلك مع عصير الفاكهة ذات النوى، بمعالجة قصيرة مستحضرات بولي غالاکتوروناز التي تمتلك نشاط استراز بكتين منخفضة وهي التي تتدرك فيما بعد جزئيا وبالتالي تثبت المكونات اللازمة للعكر. أما عصير الحمضيات ( الليمون والبرتقال والجريب فروت ) فيعالج حرارية التعطيل استراز البكتين الداخلية المنشأ، والتي لولا ذلك، كانت ستعطي حمض البكتيك الذي يمكنه التكدس والتندف بوجود أيونات +2Ca. لكن نظرا لأن المعالجة الحرارية تخرب رائحة الفاكهة، لذلك يفضل استخدام بولي غالاکتوروناز. يسبب هذا الإنزيم تدرك حمض البكتيك إلى حد يتوقف عنده التندف بوجود الكاتيونات الثنائية التكافؤ.[2]

الحفظ Preservation

وأخيرا تشتمل خطوة حفظ عصير الفاكهة البسترة والحفظ بالتجميد والخزن تحت جو خامل، أو التركيز والتجفيف. تقتل البسترة الجرثومي وتعطل الإنزيمات لاسيما أو كسیداز الفينول. وبما أن زمن تسخين مطول هو عامل حاسم في الجودة، لذا تفضل المعالجة الحرارية قصيرة الأمد العالية درجة الحرارة، باستخدام المبادلات الحرارية ذات الصفائح العصير الصافي 85-92 ° م ، 10-15 ثوان ؛ روبة الفاكهة حتی 105 م وحتى 30 ثانية ) متبوعا بتبريد سريع. يحفظ العصير في خزانات عقيمة . وقد تؤدي عمليات التعبئة للتسويق إلى عودة الاحتشاء ( أو الخمج ) لذلك ثمة حاجة إلى عملية بسترة ثانية، ويتحقق ذلك بتعبئة العصير المسخن في أوعية مسبقة التسخين، أو تسخين الأوعية المملوءة والمختومة في غرف أو أنفاق مبسترة. يتضمن الحفظ بالتجميد عادة تحويل العصير أو مركز العصير إلى روبة مثلجة ( عند 2.5 م إلى 6.5 ° م )، ثم التعبئة والتبريد إلى درجة حرارة التخزين في مكان التسويق. يبقى المنتج مستقرة مدة 5-10 أشهر في بحال من درجات الحرارة -18 ° م إلى -23 ° م أما التخزين في جو خامل فيستند إلى حقيقة أن العصير المرشح والمعقم ثابت میکروبیولوجيا في درجات حرارة أدنی من 10 م وفي جو يحتوي ما يزيد على 14.6 غ من CO2 / ليتر. وكي يتحقق هذا التركيز من CO2 ينبغي أن تكون الحاوية المليئة تحت ضغط يساوي 0.59 ميغا باسكال في 10 ° م أو يساوي 0.47 ميغاباسكال في 25 م .

يسكب عصير الفاكهة عند اعداده للبيع في أوعية متنوعة ، مثل أوعية من الزجاج، أو أواني بلاستيكية من البولي ايثيلين أو علب من الألمنيوم أو علب من كرتون مبطن بالألمنيوم.[2]

المنتجات الجانبية Side Products

يدعي ما يخلفه انتاج عصير الفاكهة ب الثفل Pomace. يستخدم ثفل الفواكه الحمضية والتفاح في استرداد البكتين . وتستخدم مخلفات الفواكه الأخرى علف للحيوانات أو كسماد عضوي أو تحرق.[2]

مركزات ( مكثفات) عصير الفاكهة Fruit Juice Concentrates

تعد مركزات عصير الفاكهة أكثر ثباتا كيميائية وجرثومية من عصير الفواكه، ولكن تخزينها ونقلها أقل تكلفة. يساوي المحتوى الصلب المادة الحافة ) في المركزات 60-75%. وفضلا عن المركزات تنتج أصناف وسطية، أقل ثبات وبنسبة المادة الجافة% 36-48، تبستر هذه الأصناف من أنصاف المركزات في 287 م. ينجز ترکیز عصير الفاكهة بالتبخير أو بالتجميد أو بعملية تشتمل على الترشيح تحت الضغط العالي. في البداية يتدرك البكتين لتحاشي اللزوجة العالية وتوضع الهلامة ( من الخواص غير المرغوب بها ).[2]

أُجريت العديد من الدراسات الأولية حول الفوائد الصحية المحتملة لشرب عصير الرمان، [3] ولكن لا يوجد دليل قوي يشير إلى أي تأثير في إدارة ضغط الدم، [4] علاج السرطان، [5] تنظيم الغلوكوز والأنسولين، [6] أو أمراض القلب.[3] يجب أيضًا موازنة أي فوائد محتملة مقابل محتواها العالي من السعرات الحرارية المشتق من السكريات الطبيعية.[7]

قد تكون التداخلات الدوائية ممكنة أيضًا. في أحد الحالات عُولج رجل يبلغ من العمر 48 عامًا مصابًا باعتلال عضلي أساسي باستخدام إزيتيميب 10 ملغ / يوم وروسيوفاستاتين 5 ملغ كل يوم لمدة 17 شهرًا. بعد ثلاثة أسابيع من شرب 200 مل من عصير الرمان مرتين في الأسبوع، كان يعاني من ألم في الفخذ ومستوى مرتفع من انزيم الكرياتين كيناز creatine kinase في الدم مما يشير إلى انحلال الربيدات rhabdomyolysis. اشتبه الأطباء في تثبيط تنافسي لإنزيمات P450 في الكبد عن طريق عصير الرمان (مثل عصير الجريب فروت).

من الفوائد الطبية لللرمان وعصيره والتي تم اثباتها طبيا:[8]

كل 8 أونصات من عصير الرمان تحتوي على[1]

قامت شركة بوم ووندرفول’POM Wonderful المُصنعة لمنتجات الرمان بالترويج للفوائد الصحية لعصير الرمان. وفي سبتمبر 2010، كانت الشركة ومديروها موضوع شكوى إعلانية كاذبة من قبل لجنة التجارة الفيدرالية (Federal Trade Commission -FTC).[9] في مايو 2012، بعد جلسة استماع، أصدر قاضي القانون الإداري رأيًا يؤيد مزاعم إعلان كاذبة معينة في شكوى لجنة التجارة الفيدرالية – استنادًا إلى ادعاءات ضمنية وليس صريحة – وإيجاد بوم ووندرفول في نقاط أخرى.[10] ظلت دعوى بوم ووندرفول في محكمة المقاطعة الأمريكية U.S. District Court معلقة منذ 23 مايو 2012.[11]

دبس الرمان هو شراب فواكه مصنوع من عصير الرمان، وليس دبس قصب السكر. وهو عصير نوع لاذع من الرمان، يتبخر لتكوين سائل أحمر غامق سميك. فهو يستخدم في إيران فسنجون وفي تركيا دولما والسلطات المختلفة مثل salatası كوبان.[12] يطلق عليه بالفارسية rob e ænar، في تركيا يسمى Nar ekşisi، وفي أذربيجان narşərab.

يعد بيع عصير الرمان في الشارع من المهن التقليدية في الكثير من دول العالم لبساطة إعداده والرغبة الدائمة في شربه حيث يُعصر بعصارة يدوية ويُبرَّد بالثلج ويوضع في زجاج ويُباع للمارة بالطريق.


الرمانDownloads-icon


“US FTC Office of Administrative Law Judges Docket No. 9344 In the Matter of Pom Wonderful LLC and Roll Global LLC, et al Initial Decision dated May 17, 2012”Downloads-icon

يصنع عصير الرمان Pomegranate juice من ثمرة الرمان. يستخدم في الطهي كعصير طازج وكشراب مركز في المناسبات ومع الوجبات. ويحتوي

عصير الرمان على العديد من الفوائد التي تعود على الانسان. ينتشر عصير الرمان ومنتجاته الأخرى مثل دبس الرمان في مناطق الشرق الأوسط ووسط آسيا.

فاكهة الرمان هي ثمار كروية ذات مظهر فريد مع قشرة حمراء أو لون أخضر أو بينهما ذات جدار وجدران داخلية إسفنجية بيضاء أو صفراء وبذور بيضاء مغلفة بشكل فردي في أكياس عصير حمراء سميكة. تتمتع أكياس العصير بطعم حلو وحامض طيب الطعم والبذور الصالحة للأكل لها قوام مقرمش.[1]
شجرة الرمان ذات أزهار بيضاء وحمراء جميلة تتحول إلى ثمار لذيذة ذات جلد قرمزي اللون أو أصفر محمر تدعى جلنار، ويحتوي غلاف هذه الثمرة على المئات من الحبوب المائية اللامعة الحمراء أو البيضاء اللون وفي كل حبة بذرة صلبة أو لينة وفقاً للنوعية والصنف.

الرمان شجيرة يصل ارتفاعها إلى 6 أمتار لها أغصان متدلية، في أطرافها أشواك، وأغصانها وأوراقها تميل إلى اللون الأحمر. وأزهارها حمراء فاتحة اللون جميلة المنظر. والثمرة كروية الشكل تحمل تاجاً، بينما قشرة الثمرة جلدية القوام، وتحتوي الثمرة على كثير من البذور الحمراء أو تميل إلى البياض أحيانا ولكن في الغالب تكون بلون أحمر قاني. أما الأوراق فتسقط في الخريف ولذا فإن شجرة الرمان ليست دائمة الخضرة. وتسمى أزهار الرمان بالجلنار وهي كلمة معربة لكلمة كلنار الفارسية التي معناها ورد الرمان. ويعرف الرمان باللغة الفرعونية باسم “رمن” وفي القبطية “إيرمان”

عصير الفاكهة Fruit Juices

دبس الرمان ويكيبديا

يحضر عصير الفاكهة عادة مباشرة من الفاكهة بالوسائل الميكانيكية وكذلك من مركزات العصير بالتخفيف بالماء. يبلغ محتوى المادة الصلبة عادة نحو 5-20%. تستهلك العصائر كما هي، أو تستخدم كمنتجات متوسطة، مثلا، في انتاج الشرابات والهلامات وشراب الليمون بعصير الفاكهة أو ملبسات الفاكهة. يخضع انتاج عصير الفاكهة في أغلب البلدان إلى أحكام القانون. يحلى عصير الفاكهة المحضر من الحمضيات عادة بإضافة السكروز، أو الغلوكوز، أو الفركتوز. وتعطي إضافة السكر ثم التخفيف بالماء شرابات الفاكهة استقر الاستهلاك الفردي من الشرابات وعصير الفاكهة، في ألمانيا، منذ 1990، عند 40 لیترا.[2]

يتضمن انتاج عصير الفواكه الخطوات التالية: تحضير الفاكهة والاستخلاص والمعالجة وحفظ العصير.

تحضير الفاكهة Preparation of the Fruit يشتمل تحضير الفاكهة على الغسل والشطف والتشذيب، أي استبعاد الفواكه الفجة والرديئة ، ثم تنزع النوى والبذور وسوقها وأعوادها وأقماعها . ينجز تفتيت الفاكهة ميكانيكيا في مطاحن أو حراريا بالتسخين ( يحدث التشطر الحراري عند 980 م ) أو بالتجميد ( إلى مادون -95 م ). يمكن زيادة المردود بنسبة تصل إلى 90% بتدرك البكتين إنزيمية ( ” تخمر الهريسة “، لاسيما الفواكه ذات النوى، أو باللجوء إلى إجراءات مثل الأمواج فوق الصوتية أو إنشاء المسامات كهربائية. تقوم الطريقة الأخيرة على إخضاع المادة النيئة إلى تفتيت أولي، ماتلبث بعدها الخلايا أن تفتح بوساطة النبضات الكهربائية من حقول عالية الشدة، مثلا 2-5 كيلو فولط / سم.[2]

استخلاص العصير Juice Extraction

ينجز استخلاص العصير بعمليات مستمرة أو غير مستمرة أو عملیات کالترشيح أو الاستخلاص تحت الفراغ. يهضم نسيج الفاكهة قبل عصرها بالإنزيمات المحللة للسيللوز أو المحللة للبكتين في الدرجة 250 م كل ذلك يؤدي إلى زيادة المردود. وهكذا يمكن بهذه الطريقة تحويل الفاكهة، لاسيما ذات القوام الطري، مباشرة إلى عصير قابل للشرب دون إضافة الماء المخطط: تحضير – غسيل – هرس – معالجة بالإنزيم – ترشيح – تعقيم – تعبئة.[2]

معالجة العصير Juice Treatment

تشتمل خطوة معالجة العصير على التنقية والتصفية، أي إزالة العكر والتثبيت لمنع مزيد من العكر. تشتمل الخطوة السالفة عادة على المعالجة بالإنزيمات، المحللة للبكتين بشكل خاص ، وعند الضرورة نزع النشاء والبولي فينول ( عديدات الفينول ) باستخدام الهلام لوحده أو مصحوبا بحمض السيليسك الغروي أو التانين ، أو البولي فينيل البيرولیدون. تزال أخيرا البروتينات بالامتزاز على البيلون ( البنتونایت ). تنجز تصفية العصير بالترشيح عبر صحائف مسامية أو عبر طبقات من السيللوز أو من الأسبستوس. وبما أن انتاج العصير يعطي عصير مشبعة جدا بمركبات شديدة الحساسية تجاه أكسجين الهواء كان لابد من استبعاد الهواء، ويتحقق ذلك بخطوة تفریغ أو بقرقرة العصير بغاز خامل كيميائية، مثل غاز Na أو غاز CO2. تنتج عصائر الفواكه ( باستثناء عصير الحمضيات ) بشکل سوائل شفافة، مصفاة، بالرغم من وجود بعض أنواع العصير العكرة، لذا كان لابد من اتخاذ الترتيبات اللازمة لانتاج عصير بمعلقات عكر ثابتة، ويتحقق ذلك مع عصير الفاكهة ذات النوى، بمعالجة قصيرة مستحضرات بولي غالاکتوروناز التي تمتلك نشاط استراز بكتين منخفضة وهي التي تتدرك فيما بعد جزئيا وبالتالي تثبت المكونات اللازمة للعكر. أما عصير الحمضيات ( الليمون والبرتقال والجريب فروت ) فيعالج حرارية التعطيل استراز البكتين الداخلية المنشأ، والتي لولا ذلك، كانت ستعطي حمض البكتيك الذي يمكنه التكدس والتندف بوجود أيونات +2Ca. لكن نظرا لأن المعالجة الحرارية تخرب رائحة الفاكهة، لذلك يفضل استخدام بولي غالاکتوروناز. يسبب هذا الإنزيم تدرك حمض البكتيك إلى حد يتوقف عنده التندف بوجود الكاتيونات الثنائية التكافؤ.[2]

الحفظ Preservation

وأخيرا تشتمل خطوة حفظ عصير الفاكهة البسترة والحفظ بالتجميد والخزن تحت جو خامل، أو التركيز والتجفيف. تقتل البسترة الجرثومي وتعطل الإنزيمات لاسيما أو كسیداز الفينول. وبما أن زمن تسخين مطول هو عامل حاسم في الجودة، لذا تفضل المعالجة الحرارية قصيرة الأمد العالية درجة الحرارة، باستخدام المبادلات الحرارية ذات الصفائح العصير الصافي 85-92 ° م ، 10-15 ثوان ؛ روبة الفاكهة حتی 105 م وحتى 30 ثانية ) متبوعا بتبريد سريع. يحفظ العصير في خزانات عقيمة . وقد تؤدي عمليات التعبئة للتسويق إلى عودة الاحتشاء ( أو الخمج ) لذلك ثمة حاجة إلى عملية بسترة ثانية، ويتحقق ذلك بتعبئة العصير المسخن في أوعية مسبقة التسخين، أو تسخين الأوعية المملوءة والمختومة في غرف أو أنفاق مبسترة. يتضمن الحفظ بالتجميد عادة تحويل العصير أو مركز العصير إلى روبة مثلجة ( عند 2.5 م إلى 6.5 ° م )، ثم التعبئة والتبريد إلى درجة حرارة التخزين في مكان التسويق. يبقى المنتج مستقرة مدة 5-10 أشهر في بحال من درجات الحرارة -18 ° م إلى -23 ° م أما التخزين في جو خامل فيستند إلى حقيقة أن العصير المرشح والمعقم ثابت میکروبیولوجيا في درجات حرارة أدنی من 10 م وفي جو يحتوي ما يزيد على 14.6 غ من CO2 / ليتر. وكي يتحقق هذا التركيز من CO2 ينبغي أن تكون الحاوية المليئة تحت ضغط يساوي 0.59 ميغا باسكال في 10 ° م أو يساوي 0.47 ميغاباسكال في 25 م .

يسكب عصير الفاكهة عند اعداده للبيع في أوعية متنوعة ، مثل أوعية من الزجاج، أو أواني بلاستيكية من البولي ايثيلين أو علب من الألمنيوم أو علب من كرتون مبطن بالألمنيوم.[2]

المنتجات الجانبية Side Products

يدعي ما يخلفه انتاج عصير الفاكهة ب الثفل Pomace. يستخدم ثفل الفواكه الحمضية والتفاح في استرداد البكتين . وتستخدم مخلفات الفواكه الأخرى علف للحيوانات أو كسماد عضوي أو تحرق.[2]

مركزات ( مكثفات) عصير الفاكهة Fruit Juice Concentrates

تعد مركزات عصير الفاكهة أكثر ثباتا كيميائية وجرثومية من عصير الفواكه، ولكن تخزينها ونقلها أقل تكلفة. يساوي المحتوى الصلب المادة الحافة ) في المركزات 60-75%. وفضلا عن المركزات تنتج أصناف وسطية، أقل ثبات وبنسبة المادة الجافة% 36-48، تبستر هذه الأصناف من أنصاف المركزات في 287 م. ينجز ترکیز عصير الفاكهة بالتبخير أو بالتجميد أو بعملية تشتمل على الترشيح تحت الضغط العالي. في البداية يتدرك البكتين لتحاشي اللزوجة العالية وتوضع الهلامة ( من الخواص غير المرغوب بها ).[2]

أُجريت العديد من الدراسات الأولية حول الفوائد الصحية المحتملة لشرب عصير الرمان، [3] ولكن لا يوجد دليل قوي يشير إلى أي تأثير في إدارة ضغط الدم، [4] علاج السرطان، [5] تنظيم الغلوكوز والأنسولين، [6] أو أمراض القلب.[3] يجب أيضًا موازنة أي فوائد محتملة مقابل محتواها العالي من السعرات الحرارية المشتق من السكريات الطبيعية.[7]

قد تكون التداخلات الدوائية ممكنة أيضًا. في أحد الحالات عُولج رجل يبلغ من العمر 48 عامًا مصابًا باعتلال عضلي أساسي باستخدام إزيتيميب 10 ملغ / يوم وروسيوفاستاتين 5 ملغ كل يوم لمدة 17 شهرًا. بعد ثلاثة أسابيع من شرب 200 مل من عصير الرمان مرتين في الأسبوع، كان يعاني من ألم في الفخذ ومستوى مرتفع من انزيم الكرياتين كيناز creatine kinase في الدم مما يشير إلى انحلال الربيدات rhabdomyolysis. اشتبه الأطباء في تثبيط تنافسي لإنزيمات P450 في الكبد عن طريق عصير الرمان (مثل عصير الجريب فروت).

من الفوائد الطبية لللرمان وعصيره والتي تم اثباتها طبيا:[8]

كل 8 أونصات من عصير الرمان تحتوي على[1]

قامت شركة بوم ووندرفول’POM Wonderful المُصنعة لمنتجات الرمان بالترويج للفوائد الصحية لعصير الرمان. وفي سبتمبر 2010، كانت الشركة ومديروها موضوع شكوى إعلانية كاذبة من قبل لجنة التجارة الفيدرالية (Federal Trade Commission -FTC).[9] في مايو 2012، بعد جلسة استماع، أصدر قاضي القانون الإداري رأيًا يؤيد مزاعم إعلان كاذبة معينة في شكوى لجنة التجارة الفيدرالية – استنادًا إلى ادعاءات ضمنية وليس صريحة – وإيجاد بوم ووندرفول في نقاط أخرى.[10] ظلت دعوى بوم ووندرفول في محكمة المقاطعة الأمريكية U.S. District Court معلقة منذ 23 مايو 2012.[11]

دبس الرمان هو شراب فواكه مصنوع من عصير الرمان، وليس دبس قصب السكر. وهو عصير نوع لاذع من الرمان، يتبخر لتكوين سائل أحمر غامق سميك. فهو يستخدم في إيران فسنجون وفي تركيا دولما والسلطات المختلفة مثل salatası كوبان.[12] يطلق عليه بالفارسية rob e ænar، في تركيا يسمى Nar ekşisi، وفي أذربيجان narşərab.

يعد بيع عصير الرمان في الشارع من المهن التقليدية في الكثير من دول العالم لبساطة إعداده والرغبة الدائمة في شربه حيث يُعصر بعصارة يدوية ويُبرَّد بالثلج ويوضع في زجاج ويُباع للمارة بالطريق.


الرمانDownloads-icon


“US FTC Office of Administrative Law Judges Docket No. 9344 In the Matter of Pom Wonderful LLC and Roll Global LLC, et al Initial Decision dated May 17, 2012”Downloads-icon

بيّنت دراسة أولية أجريت على الفئران ونشرت في مجلة Journal of Applied pharmaceutical science عام 2012 إلى أنّ دبس الرمان يُعدُّ عاملاً في خسارة وزن الفئران، حيث إنّ إضافة دبس الرُمان أو عصيره إلى الماء الذي يشربه الفئران مدة 11 أسبوعاً، قد أدّى إلى خفض الوزن لديهم، بالإضافة إلى تقليل مستويات الدهون الثلاثية وتأكسد الدهون في الكبد وغيره.[١]

لا توجد دراسات تبيّن تأثير دبس الرمان بشكل خاص في فقر الدم إلّا إنَّ إحدى الدراسات الصغيرة التي نشرت في مجلة Experimental and Therapeutic Medicine عام 2017 بيّنت أنّ استهلاك عصير الرمان الذي يُحضر الدبس منه؛ يرفع من عدد خلايا الدم الحمراء بشكلٍ كبير، وكذلك من مستويات الهيموجلوبين، والهيماتوكريت (بالإنجليزيّة: Hematocrit).[٢]

أشارت دراسة أولية أجريت على الفئران ونُشرت في مجلة Multi-Knowledge Electronic Comprehensive Journal For Education And Science Publications عام 2019 حول تأثير دبس الرُمان في مستويات الدهون الثلاثية، والكوليسترول، وبيّنت نتائج هذه الدراسة أنّ استهلاك دبس الرمان، وعصيره، وقشره يقلل من أعراض الشيخوخة التي يسببها الإجهاد التأكسدي، ومن مستويات الدهون مثل؛ الدهون الثلاثية، والكوليسترول، ويعود ذلك لارتفاع محتوياتهم من الفلافونويد والبوليفينولات، ومع ذلك ما زالت هناك حاجة إلى المزيد من الدراسات للتحقق من ذلك.[٣]دبس الرمان ويكيبديا

تحتوي المعلقة الكبيرة من دِبس الرُّمان على حوالي 40 سُعرة حرارية.[٤]

يوضح الجدول الآتي القيمة الغذائية المتوفرة في 100 غرامٍ من مُنتج يحتوي على مُركَّز عصير الرُمّان مع السكر المُضاف:[٥]

يُعدّ دبس الرُمّان آمناً لمعظم الأشخاص عند استهلاكه بكميات بسيطة وباعتدال.[٦]

يُمكن أن يكون دِبس الرُمّان بديلاً جيداً للسكر المُكرر، لكنّ الإفراط في تناول أيّ سكر مُضاف قد يكون له آثار صحية سلبية، كما قد ينصح الأشخاص المصابون بداء السكري بتجنبه، كما يُمكن أنّ يسبب دبس الرمان مشاكل في الجهاز الهضمي؛ حيثُ إنّ استهلاك الكميات الكبيرة منه قد يسبب الإسهال وبالتالي فإنه ينصح بتجنب استهلاكه من قِبل الذين يعانون من اضطرابات في الجهاز الهضمي أو ممّن يُعانون من متلازمة القولون العصبي أيضاً. [٦]

لا توجد دراسات علميّة تبيّن أنّ لدبس الرمان فوائد صحيّة خاصّة بالمعدة.

لا توجد دراسات علميّة تبيّن أنّ لدبس الرمان فوائد خاصّة بالقولون.

قد يقدّم دبس الرمان للحامل الفوائد ذاتها التي ذكرت سابقاً، وعلى الرغم من أنّ من المحتمل أمان استهلاك عصير الرمان خلال قترات الحمل والرضاعة، إلّا أنّه لا توجد معلومات موثوقة كافية حول مدى أمان تناول الأشكال الأخرى من الرمان؛ كدبس الرمان خلال هذه الفترة.[٧]

يُعدُّ دبس الرمان (بالإنجليزية: Pomegranate Molasses) العصير المُرَّكز للرُمَّان، والذي يُستهلك بشكلٍ واسع في منطقة الشرق الأوسط، كما أنّه قد يحتوي على كميات كبيرة من مضادات الأكسدة تفوق تلك المتوفرة في عصير الرمان،[١] ويستخدم هذا الدبس عادة في إعداد الصلصات المُختلفة، والعديد من الأطباق، وفي إنتاج المُربى، وفي الملونات الغذائية، ولتعزيز النكهة، ولجعل منتجات اللحوم أكثر طراوة، وإعطائها اللون المرغوب.[٨][٩]

يُصنع دبس الرمان من خلال طهي عصيره، ويُعّد قوامه سميكاً، ويُزوِّد الطعام بنكهة مميزة، ويمتاز بلونه الغامق، وتجدر الإشارة إلى أنّ مذاقه الحلو يعود لمحتواه المُركّز من سكر الفواكه الطبيعيّ، ومن الجدير بالذِّكر أنّ إعداد نصفَ كوبٍ من دِبس الرُّمان يحتاج إلى 4 أكواب من عصير الرُّمان الذي يُسخن مُدة 45 دقيقة، حتى يصبح ذا قوامٍ ثخين، ولكن دون طهيه بشكلٍ مُفرِط، ويُمكن تخزين دبس الرمان في الثلاجة مدة تصل إلى ثلاثة أشهر في وعاء مُحكم الإغلاق يمنع دخول الهواء.[٩]

تم الإرسال بنجاح، شكراً لك!

جميع الحقوق محفوظة © موضوع 2021

جميع الحقوق محفوظة © موضوع 2021

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتقديم أفضل خدمة متاحة؛ كالتصفح، وعرض الإعلانات، وجمع الإحصائيات المختلفة، وبتصفحك الموقع فإنك تقر بموافقتك على هذا الاستخدام. للمزيد اقرأ
ملفات تعريف الارتباط.


“Antioxidant and Weight Loss Effects of Pomegranate Molasses”Downloads-icon


“Protective Effects of Pomegranate Juice, Peel and Their Molasses on Aging”Downloads-icon


“A Research on the Composition of Pomegranate Molasses”Downloads-icon


“Pomegranate (Punica granatum L.) Processing, Value Addition and their Medicinal Properties Related to Human Health: A Review”Downloads-icon

بيّنت دراسة أولية أجريت على الفئران ونشرت في مجلة Journal of Applied pharmaceutical science عام 2012 إلى أنّ دبس الرمان يُعدُّ عاملاً في خسارة وزن الفئران، حيث إنّ إضافة دبس الرُمان أو عصيره إلى الماء الذي يشربه الفئران مدة 11 أسبوعاً، قد أدّى إلى خفض الوزن لديهم، بالإضافة إلى تقليل مستويات الدهون الثلاثية وتأكسد الدهون في الكبد وغيره.[١]

لا توجد دراسات تبيّن تأثير دبس الرمان بشكل خاص في فقر الدم إلّا إنَّ إحدى الدراسات الصغيرة التي نشرت في مجلة Experimental and Therapeutic Medicine عام 2017 بيّنت أنّ استهلاك عصير الرمان الذي يُحضر الدبس منه؛ يرفع من عدد خلايا الدم الحمراء بشكلٍ كبير، وكذلك من مستويات الهيموجلوبين، والهيماتوكريت (بالإنجليزيّة: Hematocrit).[٢]

أشارت دراسة أولية أجريت على الفئران ونُشرت في مجلة Multi-Knowledge Electronic Comprehensive Journal For Education And Science Publications عام 2019 حول تأثير دبس الرُمان في مستويات الدهون الثلاثية، والكوليسترول، وبيّنت نتائج هذه الدراسة أنّ استهلاك دبس الرمان، وعصيره، وقشره يقلل من أعراض الشيخوخة التي يسببها الإجهاد التأكسدي، ومن مستويات الدهون مثل؛ الدهون الثلاثية، والكوليسترول، ويعود ذلك لارتفاع محتوياتهم من الفلافونويد والبوليفينولات، ومع ذلك ما زالت هناك حاجة إلى المزيد من الدراسات للتحقق من ذلك.[٣]دبس الرمان ويكيبديا

تحتوي المعلقة الكبيرة من دِبس الرُّمان على حوالي 40 سُعرة حرارية.[٤]

يوضح الجدول الآتي القيمة الغذائية المتوفرة في 100 غرامٍ من مُنتج يحتوي على مُركَّز عصير الرُمّان مع السكر المُضاف:[٥]

يُعدّ دبس الرُمّان آمناً لمعظم الأشخاص عند استهلاكه بكميات بسيطة وباعتدال.[٦]

يُمكن أن يكون دِبس الرُمّان بديلاً جيداً للسكر المُكرر، لكنّ الإفراط في تناول أيّ سكر مُضاف قد يكون له آثار صحية سلبية، كما قد ينصح الأشخاص المصابون بداء السكري بتجنبه، كما يُمكن أنّ يسبب دبس الرمان مشاكل في الجهاز الهضمي؛ حيثُ إنّ استهلاك الكميات الكبيرة منه قد يسبب الإسهال وبالتالي فإنه ينصح بتجنب استهلاكه من قِبل الذين يعانون من اضطرابات في الجهاز الهضمي أو ممّن يُعانون من متلازمة القولون العصبي أيضاً. [٦]

لا توجد دراسات علميّة تبيّن أنّ لدبس الرمان فوائد صحيّة خاصّة بالمعدة.

لا توجد دراسات علميّة تبيّن أنّ لدبس الرمان فوائد خاصّة بالقولون.

قد يقدّم دبس الرمان للحامل الفوائد ذاتها التي ذكرت سابقاً، وعلى الرغم من أنّ من المحتمل أمان استهلاك عصير الرمان خلال قترات الحمل والرضاعة، إلّا أنّه لا توجد معلومات موثوقة كافية حول مدى أمان تناول الأشكال الأخرى من الرمان؛ كدبس الرمان خلال هذه الفترة.[٧]

يُعدُّ دبس الرمان (بالإنجليزية: Pomegranate Molasses) العصير المُرَّكز للرُمَّان، والذي يُستهلك بشكلٍ واسع في منطقة الشرق الأوسط، كما أنّه قد يحتوي على كميات كبيرة من مضادات الأكسدة تفوق تلك المتوفرة في عصير الرمان،[١] ويستخدم هذا الدبس عادة في إعداد الصلصات المُختلفة، والعديد من الأطباق، وفي إنتاج المُربى، وفي الملونات الغذائية، ولتعزيز النكهة، ولجعل منتجات اللحوم أكثر طراوة، وإعطائها اللون المرغوب.[٨][٩]

يُصنع دبس الرمان من خلال طهي عصيره، ويُعّد قوامه سميكاً، ويُزوِّد الطعام بنكهة مميزة، ويمتاز بلونه الغامق، وتجدر الإشارة إلى أنّ مذاقه الحلو يعود لمحتواه المُركّز من سكر الفواكه الطبيعيّ، ومن الجدير بالذِّكر أنّ إعداد نصفَ كوبٍ من دِبس الرُّمان يحتاج إلى 4 أكواب من عصير الرُّمان الذي يُسخن مُدة 45 دقيقة، حتى يصبح ذا قوامٍ ثخين، ولكن دون طهيه بشكلٍ مُفرِط، ويُمكن تخزين دبس الرمان في الثلاجة مدة تصل إلى ثلاثة أشهر في وعاء مُحكم الإغلاق يمنع دخول الهواء.[٩]

تم الإرسال بنجاح، شكراً لك!

جميع الحقوق محفوظة © موضوع 2021

جميع الحقوق محفوظة © موضوع 2021

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتقديم أفضل خدمة متاحة؛ كالتصفح، وعرض الإعلانات، وجمع الإحصائيات المختلفة، وبتصفحك الموقع فإنك تقر بموافقتك على هذا الاستخدام. للمزيد اقرأ
ملفات تعريف الارتباط.


“Antioxidant and Weight Loss Effects of Pomegranate Molasses”Downloads-icon


“Protective Effects of Pomegranate Juice, Peel and Their Molasses on Aging”Downloads-icon


“A Research on the Composition of Pomegranate Molasses”Downloads-icon


“Pomegranate (Punica granatum L.) Processing, Value Addition and their Medicinal Properties Related to Human Health: A Review”Downloads-icon

بيّنت دراسة أولية أجريت على الفئران ونشرت في مجلة Journal of Applied pharmaceutical science عام 2012 إلى أنّ دبس الرمان يُعدُّ عاملاً في خسارة وزن الفئران، حيث إنّ إضافة دبس الرُمان أو عصيره إلى الماء الذي يشربه الفئران مدة 11 أسبوعاً، قد أدّى إلى خفض الوزن لديهم، بالإضافة إلى تقليل مستويات الدهون الثلاثية وتأكسد الدهون في الكبد وغيره.[١]

لا توجد دراسات تبيّن تأثير دبس الرمان بشكل خاص في فقر الدم إلّا إنَّ إحدى الدراسات الصغيرة التي نشرت في مجلة Experimental and Therapeutic Medicine عام 2017 بيّنت أنّ استهلاك عصير الرمان الذي يُحضر الدبس منه؛ يرفع من عدد خلايا الدم الحمراء بشكلٍ كبير، وكذلك من مستويات الهيموجلوبين، والهيماتوكريت (بالإنجليزيّة: Hematocrit).[٢]

أشارت دراسة أولية أجريت على الفئران ونُشرت في مجلة Multi-Knowledge Electronic Comprehensive Journal For Education And Science Publications عام 2019 حول تأثير دبس الرُمان في مستويات الدهون الثلاثية، والكوليسترول، وبيّنت نتائج هذه الدراسة أنّ استهلاك دبس الرمان، وعصيره، وقشره يقلل من أعراض الشيخوخة التي يسببها الإجهاد التأكسدي، ومن مستويات الدهون مثل؛ الدهون الثلاثية، والكوليسترول، ويعود ذلك لارتفاع محتوياتهم من الفلافونويد والبوليفينولات، ومع ذلك ما زالت هناك حاجة إلى المزيد من الدراسات للتحقق من ذلك.[٣]دبس الرمان ويكيبديا

تحتوي المعلقة الكبيرة من دِبس الرُّمان على حوالي 40 سُعرة حرارية.[٤]

يوضح الجدول الآتي القيمة الغذائية المتوفرة في 100 غرامٍ من مُنتج يحتوي على مُركَّز عصير الرُمّان مع السكر المُضاف:[٥]

يُعدّ دبس الرُمّان آمناً لمعظم الأشخاص عند استهلاكه بكميات بسيطة وباعتدال.[٦]

يُمكن أن يكون دِبس الرُمّان بديلاً جيداً للسكر المُكرر، لكنّ الإفراط في تناول أيّ سكر مُضاف قد يكون له آثار صحية سلبية، كما قد ينصح الأشخاص المصابون بداء السكري بتجنبه، كما يُمكن أنّ يسبب دبس الرمان مشاكل في الجهاز الهضمي؛ حيثُ إنّ استهلاك الكميات الكبيرة منه قد يسبب الإسهال وبالتالي فإنه ينصح بتجنب استهلاكه من قِبل الذين يعانون من اضطرابات في الجهاز الهضمي أو ممّن يُعانون من متلازمة القولون العصبي أيضاً. [٦]

لا توجد دراسات علميّة تبيّن أنّ لدبس الرمان فوائد صحيّة خاصّة بالمعدة.

لا توجد دراسات علميّة تبيّن أنّ لدبس الرمان فوائد خاصّة بالقولون.

قد يقدّم دبس الرمان للحامل الفوائد ذاتها التي ذكرت سابقاً، وعلى الرغم من أنّ من المحتمل أمان استهلاك عصير الرمان خلال قترات الحمل والرضاعة، إلّا أنّه لا توجد معلومات موثوقة كافية حول مدى أمان تناول الأشكال الأخرى من الرمان؛ كدبس الرمان خلال هذه الفترة.[٧]

يُعدُّ دبس الرمان (بالإنجليزية: Pomegranate Molasses) العصير المُرَّكز للرُمَّان، والذي يُستهلك بشكلٍ واسع في منطقة الشرق الأوسط، كما أنّه قد يحتوي على كميات كبيرة من مضادات الأكسدة تفوق تلك المتوفرة في عصير الرمان،[١] ويستخدم هذا الدبس عادة في إعداد الصلصات المُختلفة، والعديد من الأطباق، وفي إنتاج المُربى، وفي الملونات الغذائية، ولتعزيز النكهة، ولجعل منتجات اللحوم أكثر طراوة، وإعطائها اللون المرغوب.[٨][٩]

يُصنع دبس الرمان من خلال طهي عصيره، ويُعّد قوامه سميكاً، ويُزوِّد الطعام بنكهة مميزة، ويمتاز بلونه الغامق، وتجدر الإشارة إلى أنّ مذاقه الحلو يعود لمحتواه المُركّز من سكر الفواكه الطبيعيّ، ومن الجدير بالذِّكر أنّ إعداد نصفَ كوبٍ من دِبس الرُّمان يحتاج إلى 4 أكواب من عصير الرُّمان الذي يُسخن مُدة 45 دقيقة، حتى يصبح ذا قوامٍ ثخين، ولكن دون طهيه بشكلٍ مُفرِط، ويُمكن تخزين دبس الرمان في الثلاجة مدة تصل إلى ثلاثة أشهر في وعاء مُحكم الإغلاق يمنع دخول الهواء.[٩]

تم الإرسال بنجاح، شكراً لك!

جميع الحقوق محفوظة © موضوع 2021

جميع الحقوق محفوظة © موضوع 2021

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتقديم أفضل خدمة متاحة؛ كالتصفح، وعرض الإعلانات، وجمع الإحصائيات المختلفة، وبتصفحك الموقع فإنك تقر بموافقتك على هذا الاستخدام. للمزيد اقرأ
ملفات تعريف الارتباط.


“Antioxidant and Weight Loss Effects of Pomegranate Molasses”Downloads-icon


“Protective Effects of Pomegranate Juice, Peel and Their Molasses on Aging”Downloads-icon


“A Research on the Composition of Pomegranate Molasses”Downloads-icon


“Pomegranate (Punica granatum L.) Processing, Value Addition and their Medicinal Properties Related to Human Health: A Review”Downloads-icon

بيّنت دراسة أولية أجريت على الفئران ونشرت في مجلة Journal of Applied pharmaceutical science عام 2012 إلى أنّ دبس الرمان يُعدُّ عاملاً في خسارة وزن الفئران، حيث إنّ إضافة دبس الرُمان أو عصيره إلى الماء الذي يشربه الفئران مدة 11 أسبوعاً، قد أدّى إلى خفض الوزن لديهم، بالإضافة إلى تقليل مستويات الدهون الثلاثية وتأكسد الدهون في الكبد وغيره.[١]

لا توجد دراسات تبيّن تأثير دبس الرمان بشكل خاص في فقر الدم إلّا إنَّ إحدى الدراسات الصغيرة التي نشرت في مجلة Experimental and Therapeutic Medicine عام 2017 بيّنت أنّ استهلاك عصير الرمان الذي يُحضر الدبس منه؛ يرفع من عدد خلايا الدم الحمراء بشكلٍ كبير، وكذلك من مستويات الهيموجلوبين، والهيماتوكريت (بالإنجليزيّة: Hematocrit).[٢]

أشارت دراسة أولية أجريت على الفئران ونُشرت في مجلة Multi-Knowledge Electronic Comprehensive Journal For Education And Science Publications عام 2019 حول تأثير دبس الرُمان في مستويات الدهون الثلاثية، والكوليسترول، وبيّنت نتائج هذه الدراسة أنّ استهلاك دبس الرمان، وعصيره، وقشره يقلل من أعراض الشيخوخة التي يسببها الإجهاد التأكسدي، ومن مستويات الدهون مثل؛ الدهون الثلاثية، والكوليسترول، ويعود ذلك لارتفاع محتوياتهم من الفلافونويد والبوليفينولات، ومع ذلك ما زالت هناك حاجة إلى المزيد من الدراسات للتحقق من ذلك.[٣]دبس الرمان ويكيبديا

تحتوي المعلقة الكبيرة من دِبس الرُّمان على حوالي 40 سُعرة حرارية.[٤]

يوضح الجدول الآتي القيمة الغذائية المتوفرة في 100 غرامٍ من مُنتج يحتوي على مُركَّز عصير الرُمّان مع السكر المُضاف:[٥]

يُعدّ دبس الرُمّان آمناً لمعظم الأشخاص عند استهلاكه بكميات بسيطة وباعتدال.[٦]

يُمكن أن يكون دِبس الرُمّان بديلاً جيداً للسكر المُكرر، لكنّ الإفراط في تناول أيّ سكر مُضاف قد يكون له آثار صحية سلبية، كما قد ينصح الأشخاص المصابون بداء السكري بتجنبه، كما يُمكن أنّ يسبب دبس الرمان مشاكل في الجهاز الهضمي؛ حيثُ إنّ استهلاك الكميات الكبيرة منه قد يسبب الإسهال وبالتالي فإنه ينصح بتجنب استهلاكه من قِبل الذين يعانون من اضطرابات في الجهاز الهضمي أو ممّن يُعانون من متلازمة القولون العصبي أيضاً. [٦]

لا توجد دراسات علميّة تبيّن أنّ لدبس الرمان فوائد صحيّة خاصّة بالمعدة.

لا توجد دراسات علميّة تبيّن أنّ لدبس الرمان فوائد خاصّة بالقولون.

قد يقدّم دبس الرمان للحامل الفوائد ذاتها التي ذكرت سابقاً، وعلى الرغم من أنّ من المحتمل أمان استهلاك عصير الرمان خلال قترات الحمل والرضاعة، إلّا أنّه لا توجد معلومات موثوقة كافية حول مدى أمان تناول الأشكال الأخرى من الرمان؛ كدبس الرمان خلال هذه الفترة.[٧]

يُعدُّ دبس الرمان (بالإنجليزية: Pomegranate Molasses) العصير المُرَّكز للرُمَّان، والذي يُستهلك بشكلٍ واسع في منطقة الشرق الأوسط، كما أنّه قد يحتوي على كميات كبيرة من مضادات الأكسدة تفوق تلك المتوفرة في عصير الرمان،[١] ويستخدم هذا الدبس عادة في إعداد الصلصات المُختلفة، والعديد من الأطباق، وفي إنتاج المُربى، وفي الملونات الغذائية، ولتعزيز النكهة، ولجعل منتجات اللحوم أكثر طراوة، وإعطائها اللون المرغوب.[٨][٩]

يُصنع دبس الرمان من خلال طهي عصيره، ويُعّد قوامه سميكاً، ويُزوِّد الطعام بنكهة مميزة، ويمتاز بلونه الغامق، وتجدر الإشارة إلى أنّ مذاقه الحلو يعود لمحتواه المُركّز من سكر الفواكه الطبيعيّ، ومن الجدير بالذِّكر أنّ إعداد نصفَ كوبٍ من دِبس الرُّمان يحتاج إلى 4 أكواب من عصير الرُّمان الذي يُسخن مُدة 45 دقيقة، حتى يصبح ذا قوامٍ ثخين، ولكن دون طهيه بشكلٍ مُفرِط، ويُمكن تخزين دبس الرمان في الثلاجة مدة تصل إلى ثلاثة أشهر في وعاء مُحكم الإغلاق يمنع دخول الهواء.[٩]

تم الإرسال بنجاح، شكراً لك!

جميع الحقوق محفوظة © موضوع 2021

جميع الحقوق محفوظة © موضوع 2021

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتقديم أفضل خدمة متاحة؛ كالتصفح، وعرض الإعلانات، وجمع الإحصائيات المختلفة، وبتصفحك الموقع فإنك تقر بموافقتك على هذا الاستخدام. للمزيد اقرأ
ملفات تعريف الارتباط.


“Antioxidant and Weight Loss Effects of Pomegranate Molasses”Downloads-icon


“Protective Effects of Pomegranate Juice, Peel and Their Molasses on Aging”Downloads-icon


“A Research on the Composition of Pomegranate Molasses”Downloads-icon


“Pomegranate (Punica granatum L.) Processing, Value Addition and their Medicinal Properties Related to Human Health: A Review”Downloads-icon

عصير الرمان مصنوع من ثمار رمان. يتم استخدامه في الطهي كعصير طازج وكشراب مركز.

تم إجراء العديد من الدراسات الأولية حول الفوائد الصحية المحتملة الناتجة عن شرب عصير الرمان ،[1] ولكن لا يوجد دليل قوي يشير إلى أي تأثير في إدارة ضغط الدم ،[2] معالجة السرطان،[3] إدارة الجلوكوز والأنسولين ،[4] أو مرض القلب.[5] يجب أيضًا موازنة أي فوائد محتملة مقابل محتواها العالي من السعرات الحرارية المشتقة من السكريات الطبيعية.

قد تكون التفاعلات الدوائية ممكنة أيضًا. عولج رجل يبلغ من العمر 48 عامًا مصابًا باعتلال عضلي أساسي محتمل بهدوء باستخدام إيزيتيميب 10 ملغ / يوم وروسيوفاستاتين 5 ملغ كل يوم لمدة 17 شهرًا. بعد ثلاثة أسابيع من شرب 200 مل من عصير الرمان مرتين في الأسبوع ، كان يعاني بشكل عاجل من ألم في الفخذ ومستوى مرتفع من الكرياتين كيناز في الدم مما يشير إلى انحلال الربيدات. اشتبه الأطباء في تثبيط تنافسي لإنزيمات P450 في الكبد عن طريق عصير الرمان (مثل عصير الجريب فروت). [6]دبس الرمان ويكيبديا

تم تعزيز الفوائد الصحية لعصير الرمان من خلال بوم رائع، شركة تصنيع منتجات الرمان. اعتبارًا من سبتمبر 2010 ، كانت الشركة ومديروها هم موضوعات أ الدعاية الكاذبة شكوى من لجنة التجارة الفيدرالية (FTC).[7] في مايو 2012 ، بعد جلسة استماع ، أصدر قاضي القانون الإداري رأيًا يؤيد بعض مزاعم الدعاية الكاذبة في شكوى لجنة التجارة الفيدرالية – بناءً على ادعاءات ضمنية وليس صريحة – وإيجاد بوم ووندرفول في نقاط أخرى.[8] لا يزال إجراء بوم ووندرفول في المحكمة الجزئية الأمريكية معلقًا منذ 23 مايو 2012.[9]

دبس الرمان شراب الفاكهة مصنوع من عصير الرمان وليس قصب السكر-مستمد دبس السكر. إنها تخفيض من عصير تورتة متنوعة من الرمان ، يتبخر ليشكل سائل أحمر داكن كثيف. يتم استخدامه في اللغة الإيرانية فيسنجان والتركية دولما ومختلف السلطات مثل çoban salatası.[10] تسمى رب انار (روب إي أونار) في اللغة الفارسية, دبس رمّان (دبس رمان) في عربى, نار اكسيزي في اللغة التركية, نارشراب في أذربيجان.


“US FTC Office of Administrative Law Judges Docket No. 9344 In the Matter of Pom Wonderful LLC and Roll Global LLC ، et al القرار الأولي بتاريخ 17 مايو 2012”Downloads-icon


“رمان”Downloads-icon

(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});

ɡ ” ” ϡ .

.

دبس الرمان ويكيبديا


6 ().

LDL ɡ () ɡ ϡ .

( 1) (3) (5) (6) ( 1) “” (6) ʡ ?? .

:

ѡ ݡ ϡ .

لا يوجد وصف

Turkish cuisine sour sauce

عصير رمان مصنوع من ثمار رمان . يتم استخدامه في الطهي كعصير طازج وكشراب مركز.

تم إجراء دراسات أولية مختلفة حول الفوائد الصحية المحتملة المستمدة من شرب عصير الرمان ، ولكن لا يوجد دليل قوي يشير إلى أي تأثير على ضغط الدم إدارة ، علاج السرطان ، إدارة الجلوكوز والأنسولين ، أو أمراض القلب. يجب أيضًا موازنة أي فوائد محتملة مقابل محتواها العالي من السعرات الحرارية المشتقة من السكريات الطبيعية.

قد تكون التفاعلات الدوائية ممكنة أيضًا. عولج رجل يبلغ من العمر 48 عامًا مصابًا باعتلال عضلي أساسي محتمل بهدوء باستخدام إيزيتيميب 10 ملغ / يوم وروسيوفاستاتين 5 ملغ كل يوم لمدة 17 شهرًا. بعد ثلاثة أسابيع من شرب 200 مل من عصير الرمان مرتين في الأسبوع ، كان يعاني بشكل عاجل من ألم في الفخذ ومستوى مرتفع من الكرياتين كيناز في الدم مما يشير إلى انحلال الربيدات. اشتبه الأطباء في تثبيط تنافسي لإنزيمات P450 في الكبد عن طريق عصير الرمان (مثل عصير الجريب فروت).

تم الترويج للفوائد الصحية لعصير الرمان من قبل شركة POM Wonderful ، الشركة المصنعة لمنتجات الرمان. اعتبارًا من سبتمبر 2010 ، كانت الشركة ومديروها موضوع شكوى إعلان كاذب من لجنة التجارة الفيدرالية (FTC). في مايو 2012 ، بعد جلسة استماع ، أصدر قاضي القانون الإداري رأيًا يؤيد مزاعم إعلان كاذبة معينة في شكوى لجنة التجارة الفيدرالية – استنادًا إلى ادعاءات ضمنية وليس صريحة – وإيجاد بوم ووندرفول في نقاط أخرى. لا يزال إجراء بوم ووندرفول في المحكمة الجزئية الأمريكية معلقًا منذ 23 مايو 2012.

دبس الرمان هو شراب الفاكهة مصنوع من الرمان عصير ، وليس قصب السكر – مشتق من دبس السكر . إنه اختزال من عصير مجموعة متنوعة لاذعة من الرمان ، يتبخر لتكوين سائل أحمر غامق سميك. يتم استخدامه في الإيرانية fesenjān والتركية dolma والسلطات المختلفة مثل çoban salatası . يُدعى رب انار (rob e ænar) في الفارسية ، دبس رمّان (dibs rumman) في العربية ، nar ekşisi in التركية ، narşərab in الأذربيجانية .


“Pomegranate” Downloads-icon

الدبس هو شراب مركّز داكن اللون مائل إلى اللون الأحمر وهو حلو المذاق.[1] هناك عدة أنواع للدبس مثل دبس العنب، دبس التمر، دبس الخروب ودبس الرمان ويحصل عليهما من العنب، التمر أو الخروب أو الرمان. يستعمل الدبس في معظم البلدان العربية حيث يخلط عادة مع مكونات أخرى لصنع الحلويات وفي بعض الأحيان يؤكل مباشرة مع القشدة أو الطحينة. أما دبس الرمان فيستعمل غالبا كإضافة في الطبخ.

تعديل – تعديل مصدري – تعديل ويكي بيانات

بعد فرز العنب لعدة اقسام يؤخذ قسم العنب الخاص بالعصر ويوضع بأحواض حجرية تسمى المداعس أو المعاصر ويتم عصر العنب بالاقدام جيدا. يؤخذ العصير الناتج ويسكب في اكياس قماشية أو خيشية معلقة تحتوي تراب يسمى (الحِوَرْ) وهو تراب أبيض، ويوضع وعاء اسفل الأكياس…وتترك ليوم كامل حتى تصفى جيدا فينتج عندنا عصيرا يسميه اهل مدينة الخليل (الراووق).
يوضع العصير في قدور كبيرة تسمى (الدست) ويوضع عليه كمية من تراب الحور، ويوضع على نار الحطب حتى يغلي ويتكثف ويصبح دبقا كالعسل. يترك حتى يبرد ويعبئ في زجاجات ويغلق جيدا.

يؤكل دبس العنب غمسا بالخبز بعد أن يوضع عليه (طحينية)السمسم أو زيت الزيتون. وفي الايام المثلجة يصنع منه أهل مدينة الخليل مثلجات حيث يكمسون اكوام من الثلج ويغمسونها بالدبس.

تحتوي كل ملعقة كبيرة من الدبس (20غ) بحسب وزارة الزراعة الأميركية على المعلومات الغذائية التالية :
دبس الرمان ويكيبديا

المعلومات الغذائية عن الدبس

دبس الرمان ويكيبديا
دبس الرمان ويكيبديا
0


منتشر شده

در

توسط

دیدگاه‌ها

دیدگاهتان را بنویسید

نشانی ایمیل شما منتشر نخواهد شد. بخش‌های موردنیاز علامت‌گذاری شده‌اند *